وآخر تلك الورقه توجد قصة
قصة بجانبها صورة قديمه
عن الماضي المرير
ربما هي السماء التي تحكي القصص
وتقطرها بدموعها على تلك الأسطر القديمه
تحكي عن غياب الشمس
عند المغيب
وعن اكتمال البدر ليلاً
وعن تلك الدموع التي تسيل من السماء
عندما تحل الغيوم عليها
وعن لعنة الإنتظار
والدموع المسجونه
ورواية الغروب المستحيل
أما سمائي فتحكي قصة حباً
أثارت قلوب ودموع المحبين
وفي النهاية تنتظره
تشرع له قلبها عنوة
وهي لازلت لا تعلم ماهي نتيجه
إنتظارها.
(بقلمي)
(بقلمي)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق